عندما يلتقي التراث بالرعب

عند دخولك Escape.sa، لن تواجه فقط ألغازاً… بل ستواجه أرواحاً من قصص كان أجدادك يهمسون بها في ليالي الظلام.

غرفنا ليست مستوحاة من رعب عالمي عام.
بل هي مستمدة من أعماق الأساطير السعودية – أساطير قديمة، حكايات هامسة، وقصص مرعبة تناقلتها الأجيال.
من طرق القوافل الملعونة في الربع الخالي، إلى الشخصيات الغامضة التي يُقال إنها تتجول في أسواق الرياض القديمة المهجورة، Escape.sa تعيد إحياء مخاوف المملكة بشكل ينبض بالإثارة.


جذور ثقافية… وخوف معاصر

كل غرفة داخل Escape.sa ليست مجرد تجربة، بل قصة حية.

  • السوق المسكون: مستوحى من قصص الجن التي تسكن أسواق الرياض القديمة. لا يزال عبق العود يملأ المكان… لكن شيئاً ما يراقبك من الظلال.

  • بئر الهمسات: مستند إلى أسطورة قروية قديمة عن أصوات غامضة تتردد داخل آبار الصحراء العميقة… وتجيب على أسئلة لم تطرحها.

  • لعنة الربع الخالي: استكشف طرق البدو القدامى التي تحذرك العلامات الغامضة من اجتيازها… وإن تعثرت، فلن تعود!

هذه ليست قصصاً مستعارة. هذه القصص سعودية في جوهرها.
ولا تُروى فقط… بل تُعاش!


أصالة تزيد من الرعب

صمّم فريق Escape.sa هذه التجربة الغامرة بالتعاون مع:

  • مؤرخين وباحثين في الفلكلور

  • رواة قصص من نجد، الحجاز، والمنطقة الشرقية

  • موسيقيين تقليديين ومهندسي صوت استخدموا آلات تراثية

  • كتّاب سيناريو دمجوا الحقيقة التاريخية في قصة تفاعلية

والنتيجة؟ تجربة سعودية خالصة… قديمة كالصحراء، وقريبة مثل صرختك القادمة!


لماذا الأمر مهم؟

في صناعة ترفيهية تهيمن عليها العلامات التجارية العالمية، Escape.sa تقدم تجربة مختلفة: رعب مألوف.

اللاعبون لا يخافون فقط.
بل يتواصلون مع اللغة، والأساطير العائلية، والهوية الثقافية.

كما قال الزائر رامي الفرحان (22 سنة):
“كنت أسمع هذه القصص من جدتي… واليوم أعيشها بنفسي وبإثارة لا توصف!”


أساطير حية للأجيال

اللاعبون الأكثر وفاءً يعودون ليس فقط بحثاً عن المزيد من الرعب… بل عن المزيد من القصص.
كل موسم يحمل قصة جديدة من أرشيف المملكة، لضمان أن يستمر إرث الرعب كما تتغير الأرض.

لأننا في Escape.sa نؤمن أن القصص لا يجب فقط حفظها…
بل يجب النجاة منها!

Leave a comment