وداعاً للروتين… أهلاً بالأدرينالين
لسنوات، كان المخطط المعتاد لعطلة نهاية الأسبوع في السعودية يدور حول المولات، المطاعم، أو السينما.
لكن هذا بدأ يتغير… وبشكل كبير.
في الرياض ومدن المملكة، بدأت العائلات في الابتعاد عن الروتين والبحث عن تجربة سينمائية مليئة بالتحدي،
حيث يتم اختبار الذكاء… والأعصاب!
في Escape.sa، أصبح المرح العائلي ينبض بالإثارة.
وأصبح يعيد تعريف معنى قضاء الوقت معاً.
صعود الترفيه القائم على التجربة
لم تعد العائلات الحديثة تبحث فقط عن الاسترخاء، بل عن الشعور الحقيقي بالمغامرة:
تجربة غامرة، أدرينالين مشترك، ولحظات ستُروى طويلاً بعد انتهاء عطلة نهاية الأسبوع.
هذا بالضبط ما توفره Escape.sa.
مساحة 300 متر مربع من الممرات الملتوية، غرف سرية، وألغاز غير متوقعة.
ليست مجرد لعبة… بل مهمة مشتركة للبقاء.
والعائلات تعشقها!
من المراهقين إلى الجدة: مغامرة متعددة الأجيال
ما يميز Escape.sa هو أنها تناسب الجميع:
-
يحصل المراهقون على متعة الاستراتيجية والمفاجآت المرعبة
-
يستمتع الآباء بتجربة حل المشكلات الجماعي
-
يتعاون الأشقاء بشكل لم يسبق لهم من قبل
-
حتى الأجداد الفضوليين انضموا للتجربة!
يصبح عيد الميلاد مغامرة لا تُنسى،
وتتحول رحلة نهاية الأسبوع العائلية إلى قصة يتداولها الجميع.
قالت مريم الفرج، التي خاضت تجربة “مؤامرة القصر” مع عائلتها الكبيرة:
“مشاهدة أبنائي المراهقين وهم يحلون الألغاز مع عمهم الستيني كانت أكثر لحظة قرب جمعتنا هذا العام.”
أكثر أماناً من مدن الملاهي… وأمتع من السينما!
بينما يقلق الكثير من الآباء من الأماكن المزدحمة، توفر Escape.sa تجربة فوضى آمنة:
فريق محترف، أنظمة أمان، وخيارات مخصصة للعائلات عند الطلب.
-
لا عنف
-
لا مخاطر
-
فقط مغامرة ممتعة مليئة بالألغاز في بيئة غامرة وآمنة
الوجهة المثالية للاحتفالات
أصبحت Escape.sa خياراً مفضلاً لـ:
🎉 حفلات أعياد الميلاد
🎓 رحلات المدارس والفرق الطلابية
👨👩👧👦 لمّ شمل العائلات
🤝 قضاء وقت ممتع مع العائلة
مع خيارات إضافية مثل:
حجز خاص، جلسات تصوير بعد اللعبة، بطاقات هدايا، وجوائز جماعية.
تقاليد جديدة لعصر جديد
العائلات السعودية بدأت تمزج بين التقاليد والتجديد.
بينما تبقى وجبات العشاء والتجمعات العائلية جزءاً أساسياً، إلا أن المزيد من العائلات أصبحوا يبدأون عطلاتهم “محتجزين” وليس مسترخين!
لأنه عندما تضحكون، تصرخون، وتحلون الألغاز معاً…
فأنتم لا تصنعون فقط ذكريات… أنتم تصنعون تاريخاً!
كما قال أحد الآباء:
“Escape.sa لم ترفّه أطفالي فقط… بل جعلتنا فريقاً واحداً!”